طلبت سلسلتا مطاعم أمريكيتان من زبائنهما عدم حمل أسلحة أثناء وجودهم في مطاعمها، وقالتا إن الاسلحة يمكن أن تثير جوا غير مريح للزبائن الآخرين.
وأصدرت كل من سونيك درايف-إن، وتشيليز جريل أند بار، بيانا طلبت فيه من الزبائن إبقاء أسلحتهم خارج المطاعم حتى وإن كان معهم ترخيص بحملها.
وجاء هذا التحرك بعد وقوع حادث إطلاق نار عشوائي ضخم في جامعة كاليفورنيا بسانتا باربره في 23 مايو وأدى إلى تجدد النقاش بشأن قوانين الحد من انتشار السلاح.